الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح

الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح
امير دولة الكويت

السبت، 30 يونيو 2012

الشيخ جابر

عندما نذكر الشيخ جابر لن نوفيه حقه مهم فعلنا فهو الذي قاد البلاد في وقت محنتها وتحررت بفضل الله ثم بفضل جهود المخلصين من ابناء البلد والدول الخليجية مثل المملكة العربية السعودية وباقي دول الخليج والدول الاسلامية والصديقة مثل الولايات المتحدة الامريكيه ، كم اننا اردنا ان نذكر رجال اخرين قدموا الكثير للكويت امثال الشيخ سعد العبدالله والشيخ صباح السالم وسنذكر ان شاء الله ابودستور الشيخ عبدالله السالم .


كما واننا نرحب بالاقلام التي تريد المساهمه في هذا العمل وعلى الاستعداد لمد يد التعاون لمن اراد ذلك .


حفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه 




احمد السعيدي 
موسس المدونه 

الجمعة، 29 يونيو 2012

مقطع نادر لـ الشيخ سعد العبدالله في مجلس الامة


مقطع نادر لـ الشيخ سعد العبدالله في مجلس الامة


احببت ان اشارككم هذا المقطع الذي يخص الراحل الشيخ سعد العبدالله خصوصا وان الراحل كان ولي العهد في زمن امير القلوب وامير البلاد السابق رحمه الله واسكنه فسيح جناته .

الشيخ صباح السالم الصباح - انا وشعبي كلبونا جماعه


الشيخ صباح السالم الصباح - انا وشعبي كلبونا جماعه


عند مروري على هذا المقطع المؤثر لم استطع الا انه انقله لكم لكي يتسنى لمن لم يتطلع عليه خصوصا وآنه الشيخ صباح السالم الصباح هو حاكم الكويت قبل الشيخ جابر فاترككم مع المقطع .




يقول الشيخ صباح السالم الصباح رحمه الله : انا وشعبي كلبونا جماعه الدين واحد والهدف اخدم الشعب لو ضاق صدر الشعب ما استر ساعه اضيق من ضيقه واستر لو حب .


 من اشعار الشيخ صباح السالم

الشيخ جابر قمت التواضع

الشيخ جابر قمت التواضع


تم وضع صفحة متخصصه باليوتيوب باسم يوتيوب الشيخ جابر ووضع عدد كبير من اعمال اليوتيوب بداخلها كلها تخص الفقيد الراحل رحمه الله 

الشيخ جابر الأحمد / الأمم المتحدة 1990


الشيخ جابر الأحمد / الأمم المتحدة 1990


6 سنوات على رحيل أمير القلوب جابر الأحمد




رحل امير القلوب الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه بعد ان حفر ذكراه في قلوب أبنائه شبابا وشيابا والذين لا يسعهم الا ان يلهجوا له بالدعاء بالمغفرة والرضوان في الذكرى السادسة لوفاته التي تصادف اليوم.

والامير الراحل المغفور له باذن الله تعالى أسر القلوب بعطفه وعطائه فكان لها أميرا وقائدا وابا واخا عزيزا على قلوب الجميع وعني بأبنائه وخطا في سبيل ذلك خطوات ثابتة تعدت حدود وطنه الحبيب الكويت لتصل الى العالمية.
وفي عهده رحمه الله تطورت الكويت في مختلف المجالات وشتى مناحي الحياة واصبح لها ثقلها الدولي سياسيا واقتصاديا على الرغم من صغر مساحتها وقلة عدد سكانها حيث وصلت مشروعاتها التنموية ومساعداتها الانسانية الى مختلف قارات العالم.
وترك الراحل بصمات واضحة في عمله الوطني على الاصعدة كافة خصوصا الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وسجل مجموعة كبيرة من المبادرات التي تخدم الكويت ودول المنطقة العربية والخليجية.
مبادرات
ومن المبادرات التي قام بها الراحل على سبيل المثال مبادرته وفكرته بانشاء مجلس التعاون الخليجي وصندوق الكويت للتنمية وصندوق احتياطي الاجيال القادمة ومؤسسة الكويت للتقدم العلمي وغيرها من المبادرات، وبفضل سياسة الراحل طيب الله ثراه عادت الكويت الى اهلها لتنهض وتواصل مسيرة الخير والعطاء من جديد وتبني وتعمر ما دمره العدوان الصدامي الآثم في الثاني من اغسطس عام 1990.
وكما قاد الراحل الكويت في السلم فقد دافع عنها في الحرب موقنا بأن الكويت سترجع الى اهلها واستطاع بفضل من الله ثم بحنكته وتعاون ومساعدة رفيق دربه الامير الوالد الراحل الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح طيب الله ثراه وسمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ثم الاشقاء والاصدقاء تحرير الكويت من دنس الاحتلال.
مكتب الشهيد
وكان الراحل طيب الله ثراه حريصا على رعاية ابناء الشهداء من خلال انشاء وتأسيس مكتب الشهيد فكان يتواصل معهم باستمرار ويقوم بالاشراف المباشر عليهم فكان المكتب حلقة وصل تربطه مع ابناء الشهداء ومن قدموا ارواحهم فداء للوطن كما أنشأ مكتب الانماء الاجتماعي لمعالجة الاثار التربوية والنفسية والاجتماعية للغزو العراقي على الكويت، وأولى الراحل قضية الاسرى اهمية كبرى حيث حرص رحمه الله على توفير الحياة الكريمة لابناء الاسرى وذويهم من خلال تقديم كل مساعدة مادية لهم وضمان مستقبلهم وكان يؤكد في كثير من المناسبات ان قضية الاسرى تعد قضية الكويت الاولى حيث قام الراحل بطرحها امام العالم كقضية انسانية بالدرجة الاولى.
نقلة نوعية
وللراحل طيب الله ثراه مساهمات عديدة حققت نقلة نوعية في الاقتصاد الكويتي بشكل عام اذ تم انشاء الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية والبنك المركزي كما كان له دور كبير في تأصيل العمل المؤسسي وانشاء العديد من المؤسسات الاقتصادية التي ساهمت في وضع الكويت على خارطة الاقتصاد العالمي اذ تم انشاء الهيئة العامة للاستثمار وصندوق الأجيال القادمة لتوجيه الفوائض المتراكمة في الميزانية العامة للدولة نحو استثمارات استراتيجية متنوعة تمت الاستفادة منها عند انخفاض أسعار النفط وخلال الغزو الصدامي الآثم.
ولم تخل خطابات الراحل واحاديثه من التركيز على الشباب حيث كان يؤكد رحمه الله ان الكويت بحاجة الى شباب ينشأ على الكفاح والجد بعيدا عن الترف والمظاهر اقتداء بآبائهم واجدادهم كونهم مستقبل الكويت وقال رحمه الله في احدى كلماته «الشباب هم التيار المتجدد في نهر الحياة للكويت ولابد دائما من دعم روافد هذا النهر حتى لا ينقطع نبع القوة ومدد التجديد لجوانب الحياة في انحاء وطننا ولذلك فاننا دائما مع كل الجهود التي من شأنها اعداد الشباب وتنميتهم واشراكهم في نهضة بلدهم والحفاظ عليه».
رعاية
وأولى الراحل طيب الله ثراه ابناءه من ذوي الاعاقة رعاية كبيرة حتى ذهل العالم من مدى رعاية الكويت وأميرها لهذه الفئة وتأمين مستقبلهم لتشمل الرعاية بذلك مختلف جوانب الحياة المالية والنفسية والتعليمية والاجتماعية حتى دفعت هذه الظاهرة الفريدة حرم رئيس الوزراء البريطاني الاسبق شيري بلير عام 2005 على الاعتراف بأن «ما تقدمه الكويت من خدمات وتسهيلات لذوي الاحتياجات الخاصة يفوق بمراحل ما تقدمه بريطانيا»، ففي عام 2001 تم توقيع اتفاقية اطلاق جائزة سمو امير البلاد آنذاك الشيخ جابر الاحمد الصباح للبحوث الخاصة بالمعاقين وذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للثقافة والفنون والآداب (يونسكو)، وتبلغ قيمة الجائزة 500 الف دولار وتقدم كل سنتين مناصفة بين فائز عربي وآخر غير عربي وذلك حرصا من الراحل على خدمة ذوي الاعاقة وتسليط الضوء على هذه الفئة الكريمة بما يحقق لها الرفاهية والعناية الكاملة، وكان رحمه الله يمد يده الى المحتاج قبل ان تنطق شفة الاخير بمعاناتها ويغدق بالعطاء الجزيل حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ويأبى الا ان ينسب الخير للكويت الغالية، وبمبادرة من الامير الراحل في 15 يناير 1998 واثناء زيارة لكل من جمعية المكفوفين الكويتية ونادي المعاقين وجمعية الصم الكويتية تبرع بمبلغ 20 ألف دينار لكل جهة منها كما تقرر صرف هذه المبالغ بشكل سنوي، وكان الراحل يدعم المجلس الأعلى لشؤون المعاقين بمبلغ سنوي يفوق ثمانية ملايين دينار تصرف على ذوي الاحتياجات الخاصة وقد أمر سمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح باستمرارية صرف المبلغ بعد تسلمه مقاليد الحكم.
ومن تبرعات الامير الراحل الشيخ جابر طيب الله ثراه مبلغ 17 الف دينار في 22 اغسطس 1993 للانشطة الشبابية لمراكز الشباب وذوي الاحتياجات الخاصة والجوالة ومعسكرات العمل جريا على عادته كل عام في تشجيع النشء على ممارس هوايتهم وصقل مواهبهم واستغلال فراغهم بما يعود عليهم وعلى الوطن بالنفع.
ولم يقتصر اهتمام الامير الراحل على التبرعات والهبات بل كان رحمه الله يحرص على زيارة المؤسسات التي تعنى بذوي الاعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل دوري ويحرص على التواصل مع ابنائه من تلك الفئات وخصوصا في الاعياد الدينية والمناسبات الوطنية.
اما في مجال دمج تلك الفئات بأقرانهم الاصحاء فقد قطعت الكويت شوطا كبيرا في عهد الراحل طيب الله ثراه تمثل باطلاق برنامج الفصول الخاصة للأبناء بطيئي التعلم عام 1995 وهو برنامج علمي ونفسي بالغ الدقة اتبع من قبل اختصاصيين كويتيين وطبق على المراحل الدراسية من الصف الثالث الابتدائي وحتى الرابع متوسط كما تم تخريج أول دفعة في 2001.
وتبع ذلك الاعلان عن فتح فصول جديدة لاستقبال اول دفعة من أطفال متلازمة الداون بغرض بالمرحلة الابتدائية في مدارس التعليم العام التابعة لوزارة التربية في خطوة تهدف الى كسر الحواجز النفسية والاجتماعية والتربية التي لطالما جعلت هذه الفئة في معزل عن العملية التربوية باطارها العام وبذلك جعلهم قوة منتجة تساهم في نهضة بلدهم وتقدمه.
أما فيما يتعلق بالقوانين والتشريعات الخاصة بهذه الفئة فقد كان ابرزها اقرار قانون 49 لسنة 1996 بشأن رعاية المعاقين الذي الزم الدولة برعاية ذوي الاعاقة طبيا واجتماعيا وتربويا وثقافيا ورياضيا وكفل حقهم بالسكن والتأهيل والعمل وانشئت على أساسه الهيئة العامة لرعاية المعاقين.
Saturday, January 14, 2012


منقول من جريدة مسائي

افتتاح المدونة

بسم الله الرحمن الرحيم 

تم افتتاح في هذا اليوم مدونة الشيخ جابر الاحمد الجابر الصباح امير القلوب رحمه الله واسكنه فسيح جناته